المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر ١٥, ٢٠١٧

أعجاز علمي ... كيف نحمي انفسنا من موجات الهاتف الكهرومغناطيسيه الضارة ؟؟؟

المعلومه رائعة سبحان الله العظيم !!! اكثروا من السجود لتغذية الناصية . ما الناصية ولم هى كاذبة ؟ .... يقول احد العلماء بخصوص سورة العلق : ..... كنت أقرأ دائما قول الله تعالى (كلا لئن لم ينته لنسفعاً بالناصية * ناصية كاذبة خاطئة). والناصية هي مقدمة الرأس وكنت أسأل نفسي وأقول يا رب اكشف لي هذا المعنى.. لماذا قلت ناصية كاذبة خاطئة؟ وتفكرت فيها وبقيت أكثر من عشر سنوات وأنا في حيرة أرجع إلى كتب التفسير فأجد المفسرين يقولون : المراد ليست ناصية كاذبة وإنما المراد معنى مجازي وليس حقيقيا فالناصية هي مقدمة الرأس لذلك أطلق عليها صفة الكذب (في حين أن المقصود صاحبها) .. واستمرت لدي الحيرة إلى ان يسر الله لي بحثا عن الناصية قدمه عالم كندي ( وكان ذلك في مؤتمر طبي عقد في القاهرة ) قال فيه : منذ خمسين سنة فقط تأكد لنا أن جزء المخ الذي تحت الجبهة مباشرة "الناصية" هو المسئول عن الكذب والخطأ وانه مصدر اتخاذ القرارات .. فلو قطع هذا الجزء من المخ الذي يقع تحت العظمة مباشرة فإن صاحبه لا تكون له إرادة مستقلة ولا يستطيع أن يختار.... ولأنها مكان الاختيار قال ال

افضل ادعية للميت

صورة
اللهمّ أبدله داراً خيراً من داره، وأهلاً خيراً من أهله، وأدخله الجنّة، وأعذه من عذاب القبر، ومن عذاب النّار.  اللهمّ عامله بما أنت أهله، ولا تعامله بما هو أهله.  اللهمّ اجزه عن الإحسان إحساناً، وعن الإساءة عفواً وغفراناً.  اللهمّ إن كان محسناً فزد من حسناته، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيّئاته.  اللهمّ أدخله الجنّة من غير مناقشة حساب، ولا سابقة عذاب.  اللهمّ اّنسه في وحدته، وفي وحشته، وفي غربته.  اللهمّ أنزله منزلاً مباركاً، وأنت خير المنزلين.  اللهمّ أنزله منازل الصدّيقين، والشّهداء، والصّالحين، وحسن أولئك رفيقاً.  اللهمّ اجعل قبره روضةً من رياض الجنّة، ولا تجعله حفرةً من حفر النّار.  اللهمّ افسح له في قبره مدّ بصره، وافرش قبره من فراش الجنّة. اللهمّ أعذه من عذاب القبر، وجفاف ِالأرض عن جنبيها.  اللهمّ املأ قبره بالرّضا، والنّور، والفسحة، والسّرور.  اللهمّ إنّه في ذمّتك وحبل جوارك، فقِهِ فتنة القبر، وعذاب النّار، وأنت أهل الوفاء والحقّ، فاغفر له وارحمه، إنّك أنت الغفور الرّحيم.  اللهمّ إنّه عبدك وابن عبدك، خرج من الدّنيا، وسعتها، ومحبوبها، وأحبّائه فيها، إلى ظلمة ا